في 2020 .. خمس تصريحات جريئة لرانيا يوسف دفعت ثمنهم

في 2020 .. خمس تصريحات جريئة لرانيا يوسف دفعت ثمنهم

 خطت سطور نجوميتها منذ أعوامها الأولى في الفن بصراحتها وتلقائيتها التي لا تزل جزءا جوهريا من شخصيتها اليوم .. رانيا يوسف التي لا تخشى نتائج هذه الصراحة، أصبحت اليوم قادرة على إثارة الجدل حولها بدون مجهود. ورغم انشغالها خلال الشهرين الأخيرين بتصوير أكثر من عمل، إلا أن أخبار رانيا وقصصها لا تنتهي ..

 

 

الوالدة سودانية ؟

شائعة من الشائعات الغريبة التي تطلق عليها كل فترة، شائعة أشارت الى جنسية والدتها، حيث تردد أن والدتها تحمل الجنسية السودانية.

رانيا نفت هذا الموضوع، وقالت أن والديها مصريين ونشآ في طنطا، لافتة إلى تعلقها بوالدها أكثر من والدتها لأن أمها كانت صارمة.

وقالت : أنا مصرية، أمي وأبويا من طنطا، مش صحيح أن والدتي سودانية، ورغم أن أبويا رجل عسكري، كان ظابط في سلاح المشاه، لكن كنت عنده رقم واحد، أبويا كان شديد خارج البيت لكن أول ما يدخل البيت، بالنسبة له أنا حاجه تانية، واتعلمت أصادق بناتي من صداقتي لوالدي.

وأضافت “أمي صارمة شوية وكلمتها لازم تمشي مافيش حوار بيني وبينها وشايفة أنها صح طوال الوقت ومش عايزة حد يعمل حاجه غير اللي هي عايزاه، لكن اللي كان بيلطف الوضع هو والدي”.

 

 

 

تحرش بعد النجومية

قد يتخيل البعض أن المشاهير تحميهم نجوميتهم من التعرض لمضايقات الشارع، فالكل معجب ولا يفكر في مضايقة نجمة

مشهورة، ولكن رانيا كان لها تصريحا صادما عن تعرضها للتحرش وهي بصحبة ابنتها في مكان عام

حيث كشفت خلال تصريح تلفزيوني عن اعتزامها لفضح كل المتحرشين عبر صفحات السوشيال ميديا.

وأضافت انها بعد تعرضها للتحرش مع ابنتها كانت تستيقظ على كوابيس، وهذا الأمر أثر على حالتها النفسية.

تابعت: كنت حاسة بالذنب إنى معرفتش احمي بنتي، وعندما تداولت قضية التحرش الشهيرة التي تخصني، قررت أفضح المتحرش لأنه جبان وخايف وأنا بعلم عليه وبفضحه.

وختمت: لا يوجد سبب مبرر للتحرش بسبب الملابس المكشوفة، والتحرش مرض في كل أنحاء العالم، ويجب أن يوجد عقاب رادع.

 

 

حرية مكلفة

جزء من الجدال طوال الوقت حول رانيا يوسف متعلق باختيارها ملابسها، ورغم أن أغلب المواقف التي تلقت فيها رانيا الهجوم

كان بسبب الجمال لا التعري في الواقع، إلا أن أحدا لم يلتفت الى حقيقة أن رانيا اختياراتها حرة حتى من قبل نجوميتها.

رانيا قالت عن ملابسها : خُلقت حُرة، وأرتدي ما يحلو لي من الملابس، .. طول الوقت بيتبصلي من بره، بيحكموا عليّا من لبسي

مع إني طول عمري من قبل ما أدخل الوسط الفني وأنا بلبس على راحتي ومحدش كان بيقولي ده قصير ولا مفتوح، اللبس حرية شخصية ومحدش له دخل بيها خالص، ومش من حق حد يدخل ويقولي ألبس إيه وملبسش إيه.

وأضافت رانيا : “إحنا كلنا كنا في مصر بنلبس على راحتنا لحد فترة زمنية معينة، وبعد كده حصل تدخلات خارجية غيّرت مفهومنا

عن اللبس، والشغل الكتير بيُفقد المرأة كل أنوثتها، بصحى في أوقات من النوم أحس إن صوتي قلب راجل من كتر ما بزعق”.

وتابعت: “أنا جريئة علشان الدنيا علمتني كدة.. علشان اخد حقي وعندما كنت طيبة لم تكن الحياة تسير ولكنها كانت تتوقف أكتر بسبب تنازلي عن الكثير من الأشياء.

أما عن أثر جرأتها .. قالت : أستيقظ من النوم أجد نفسي تريند ولم أعد أفهم ما هي معايير التريند.. وهذا يحدث دون أن أقصد ذلك فأنا لا أنشر أي شيء على السوشيال ميديا وبناتي هم المتحكمين في ذلك الأمر.

 

 

متدينة ؟

يعين البعض أنفسهم في موضع الواصي على الدين، والمحاسب والمعاقب للناس بمعاييرهم الشخصية، ولأن رانيا صريحة فالنتيجة دائما انها أعلى قائمة المستهدفين.

مؤخرا كشف رانيا عن تعودها الصيام ايام الاثنين والخميس من كل اسبوع، ليس فقط بغرض الثواب ولكن لأثر الصيام على الصحة ولرغتها الحفاظ على جسمها ورشاقتها

وقالت : بصوم اثنين وخميس كل أسبوع ليس فقط لسبب دينى. بس جانب صحى كمان وبشرب مياه بليمون طول اليوم لأنه بينزل كل السموم على الكلى والكبد وبمشى كتير.

وأشارت إلى أن المشي يعمل على شد الجسم وتقليل الدهون في المناطق التي تتجمع فيها الدهون، كما أنها تحرص على إضافة أثقال في قدمها أثناء المشي لكي تبذل مجهود أعلى.

 

الشقاوة مع رمزي

تصريح جريء آخر لرانيا نقل اسمها الى “التريند” هذا الاسبوع، كان عن أمنيتها التمثيل مع الفنان الراحل أحمد رمزي

لو كانت من نفس جيله، حيث قالت : كنت اتمنى التمثيل مع الولد الشقي أحمد رمزي، فهو رجل بملامح بريئة وشقية.

 

 

نقلا عن مجلة حريتي