ميمي فؤاد كلمة السر في صلح حسام وشيرين
ميمي فؤاد كلمة السر في صلح حسام وشيرين
حينما أعلنت المطربة شيرين فجأة عن صلحها مع طليقها حسام حبيب، اندفع أغلب المتعاطفين معها سابقا الى الهجوم عليها، خاصة وهي معروف عنها التذبذب وعدم الثبات في علاقاتها بالجميع.
وقصتها مع حسام نفسه أكبر شاهد على التقلبات التي تعيشها شيرين، ولكن في خضم هذا الهجوم، لم يلتفت أحد الى تفسير هذا الصلح المفاجيء
خاصة وأن خلافات شيرين مع حسام كانت قديمة.
ولكن القشة التي سطرت خط النهاية في هذه العلاقة، هي جرأة حبيب في الاستيلاء على أموال زوجته -بحسب تصريحاتها هي شخصيا- في مناسبات عديدة
هكذا كان جزء كبير من التصالح مربوطا برد حقوقها المادية قبل أي شيء، وهو الأمر الذي دفع مدير أعمالها ميمي فؤاد للتدخل والتوسط بين الطليقين
خاصة مع تأكد حسام من سوء موقفه القانوني في ظل البلاغات المتبادلة بينه وبين شيرين.
ميمي فؤاد نجح في اقناع حسام أولا بضرورة ارجاع السيارة التي اشترتها شيرين من أموالها، وسجلها حسام باسمه
خاصة وهي العنصر الأخير في خلافهما المادي، وحسام اقتنع وأكد لفؤاد انه لا يقبل على نفسه مال حرام، أو الاستيلاء على ما ليس له،
وعليه فقد قام بإعادة السيارة موضع الخلاف، متمسكا بشرطه الذي أبلغ به فؤاد سابقا، وهو اصدار شيرين لاعتذار رسمي !
ولكن لأن شيرين عنيدة ولم تجد ما يتطلب الاعتذار عنه، أصرت على اصدار بيان فقط بالصلح، دون اعتذار للجاني عليها من وجهة نظرها.
لكن ميمي فؤاد كلمة السر في صلح حسام وشيرين
لأن
لكن