٥ أسباب دفعت ورثة العندليب للتشكيك في عقد زواجه عرفيا من السندريلا
١- العقد مكتوب فية جمهورية مصر العربية مع أنه في ذلك الوقت كانت الجمهورية العربية المتحدة.
٢- من قام بعقد الزواج العرفي شيخ الأزهر في وقتها فهل من المعقول أن شيخ الأزهر سيعقد قرانا عرفيا بالإضافة إلى أنه لا يوجد إمضاء لشيخ الأزهر ويوجد بصمة يد فقط فهل من المعقول أن شيخ الأزهر حينها كان لا يعرف الكتابة.
٣- الشهود:
أولاً لا يوجد إمضاء لهم على العقد ومكتوب الإمضاء بالآلة الكاتبة فقط !! وهم الفنان الكبير يوسف بك وهبي والإعلامي وجدي الحكيم.
ثانياً هل فنان بحجم يوسف بك وهبي سيكون شاهد على جواز عرفي حتى و لو كان العريس حليم و العروسة سعاد حسني
ثالثاً: عندما سأل وجدي الحكيم عن زواج حليم قال سمعت هذا الخبر و لكنني لم أراه بنفسي فكيف يكون شاهد على الزواج و لم يحضر !!
رابعاً: أين أصدقاء حليم المقربين أو أهله، أليس منهم شاهداً واحداً على الأقل، فعلاقة حليم بالفنان يوسف بك و هبي و الإعلامي وجدي الحكيم لم تكن بقوة باقي أصدقاءه الذين تم ذكرهم أعلاه.
٤- الفنانة سعاد حسني كانت قاصراً في هذا الوقت فهل من المعقول أن شيخ الأزهر سيعقد قران قاصر بدون ولي أو وكيل..!!
٥- التوقيع لا يمت بصلة بتوقيع عبد الحليم حافظ.