بعد تكريمها في اسوان .. ماشا ميريل تزور معبد فيلة

اختتمت الفنانة الفرنسية ماشا ميريل زيارتها لمصر اليوم بزيارة معبد فيلة بأسوان علي هامش تكريمها في مهرجان أسوان الدولي لسينما المرأة في دورته الخامسة .

وابدت ميريل سعادتها البالغة بزيارة مصر للمرة الثالثة .

وقالت ميريل : ” مصر أبهرت العالم بحضارتها وتاريخها الكبير.. وحققت في تلك الزيارة حلمي بزيارة معبد أبو سمبل والذي يعود لعصر رمسيس الثاني “.
والتقطت ميريل صورا تذكارية لها في معبد فيلة وايضا خلال جولتها النيلية .

لكن

وكانت ميريل قد بدأت مشوارها الفني قبل ستون عاما، وتألقت في الثمانينات في المسرح الفرنسي.

فيما كان آخر افلامها في ٢٠١٩ الفيلم الكوميدي “الطفل الذي لم أكن أتوقعه”.

و ماشا ميريل صاحبة مشوار طويل مع السينما يمتد لأكثر من نصف قرن، حيث بدأت مشوراها الفني في بداية الستينيات من القرن العشرين.

وتعتبر واحدة من نجمات الموجة الجديدة في السينما الفرنسية، حيث منحها المخرج الفرنسي الشهير جون لوك جودار

دورا رئيسيا في فيلمه “السيدة المتزوجة” أو “امرأة متزوجة” سنة 1964.

وهو الدور الذي يعتبره النقاد البداية الحقيقية للنجمة الفرنسية، لتقدم بعد ذلك أفلاما مهمة مع مجموعة من المخرجين الكبار في فرنسا وأوروبا.

من بينهم المخرج الآسباني لوي بونييل في فيلم “يوم جميل” سنة 1966، ومع موريس بيالا في فيلم ” لن نشيخا معا” سنة 1972.

ومع برتراند بليي في فيلم ” زوج الأم” سنة 1981 فضلا عن رائعة كلود لولوش”الواحد والآخر” سنة 1981، ثم في فيلم “الكرنفال الكبير” للمخرج ألكسندر أركدي سنة 1983 .

ثم في فيلم “فويفر” للمخرج جورج ويلسن سنة 1989، لتتواصل بعد ذلك أعمالها في السينما والمسرح والدراما التليفزيونية.

لكن

لأن

لكن

لأن