محمد مختار : رانيا يوسف قلبت علي بعد زواجها الثاني
من الصداقة إلى العداوة ومن المحبة إلى العناد والهجوم في الاعلام، تغيرت علاقة المنتج محمد مختار بالفنانة رانيا يوسف التي كانت زوجته لسنوات طويلة ، وفشلا في الحفاظ على علاقتهما راقية بعد الطلاق.
مختار كشف عن أن رانيا كانت في حالة نفسية سيئة وقت الطلاق، وأنه حينما طالبته بالانفصال، طلب منها التريث ولكنها أصرت.
وقال إن الفترة التالية للطلاق شهدت استقرارا في علاقتهما حيث كانوا اصدقاء.
ولكن تغيرت طبيعة علاقتهم بعد زواج رانيا من شخص آخر
وقال مختار أن من تزوجته بعد طلاقها منه، نصب عليها في عملية نصب دولية، ولكن الزوج الثاني بعده كان سببا في مشاكل بين رانيا ومختار.
وأضاف مختار أن الزوج الثاني لرانيا من بعده ، كان يريد السيطرة عليها فقام بابعادها عن كل اصدقاءها المخلصين.
وان الخلاف دب بينه وبين هذا الرجل حينما قام ابن هذا الرجل بالتحرش بابنة رانيا مختار، حيث كان يرسل لها على هاتفها صورا فيها تجاوزا أخلاقيا.
فكان رد فعل مختار قاسيا، حيث اتصل بالرجل لعتابه على تصرف ابنه ، ولكنه فوجيء برد فعل هجومي منه.
فما كان من مختار سوى التوجه إلى قسم شرطة الجزيرة في الزمالك لتحرير محضر له ولابنه.
ومن هنا بدأت المشاكل تتصاعد بينه وبين رانيا يوسف التي أخذت صف زوجها، إلى أن انتهت هذه الزيجة لاحقا بعدما اكتشفت رانيا مطامع هذا الرجل فيها.