كواليس خاصة جدا عن حقيقة طلاق أصالة بسبب نسرين طافش

يبدو أن الفنانة أصالة لم تنجح مؤخرا في أن تكن مثالا يحتذى بيه كزوجة وربة منزل.

فالمطربة السورية التي وضعت نفسها موضه الإله والواصي وهاجمت زميلتها أنغام من قبل بسبب اختياراتها العاطفية.

ها هي تقف اليوم وراء “فاترينة” الوصاة والساخرين والشامتين.

أصالة انشغلت مؤخرا بكثير من الحفلات والسفر، لدرجة التقصير مع زوجها المخرج طارق العريان.

الذي وجد نفسه فجأة وحيدا وابنة زوجته هي التي تعتني بولديه التوأم طوال فترة سفر الأم وغيابها الطويل.

انشغال الزوجين عن بعضهما البعض كان أحد أسباب الخلاف الذي وصل الى حد هجر الزوج لمنزله.

ولكن الشائعة التي صارت شبه حقيقة الآن، بعد تأكيد مصادر قريبة من أسرة المطربة السورية.

هي أن الفنانة نسرين طافش سبب أهم لخلاف الزوجين.

حيث شوهدت كثيرا مع العريان في أوقات خلافه مع أصالة، وأوقات غيابها عن المنزل.

الأمر الذي شجع العض على ترويج خبر زواج نسرين من العريان.

ورغم أنه لا أحد من الطرفين أكد خبر الزواج، إلا أن مصدر قريب من الأسرة قال أن نسرين مجرد نزوة في حياة طارق وأن الزوج لم يتم بعد.

خاصة بعد تدخل بعض فاعلي الخير الذين أعادوا أصالة لوعيها ونبهوها لمدى قرب نسرين من زوجها المنتج طارق العريان.

أصالة بدأت في انقاذ ما يمكن إنقاذه، ولكن ما زاد من صعوبة الموضوع عليها، هو تسرب الخبر كله للصحافة والإعلام.

 

تصريح “خرابة البيوت”

“خرابة البيوت” هو أحدث لقب تداوله معجبي أصالة عبر مواقع التواصل الاجتماعي، ووصفوا به الفنانة نسرين طافش.

ولأن الأخيرة مستفيدة من ولوج اسمها في هذه الأخبار، فلم تتردد في اجراء لقاء مع برنامج “عرب وود”.

نسرين قالت إن أصالة قد نفت هذه الشائعة مسبقًا واصفة مروجيها بأنهم “ناس فاضية”.

وكانت اصالة، قد ردت على الشائعة عبر حسابها الشخصي على انستجرام، وكتبت فيه:

“لا أسمح لأحد بأنّ يتناول علاقتي الخاصّه بزوجي وأبو أولادي، وأرجو من الجميع عدم اختلاق قصصاً، لها سوء الصّدى على نفوس وأعين أولادنا، مثلنا مثل الجميع نختلف، ولكنّ ونحن في أوج خلافنا (العادي)، نكنّ لبعض كلّ مشاعر الاحترام والفخر، فكلّ منّا فعل سحرًا بحياة الآخر، وارتبطنا بأذهان النّاس اثنان بكيان واحد، وبيننا شراكة ونجاح وأصدقاء وقبل كلّ ذلك أولادنا، وكرامته منّ كرامتي، وهو لمّ يخذلني وأنا لنّ أخذله، وقدّ صان عشرتي وتحمّل انشغالي، وتغاضى عنّ عيوبي ويرى محاسني، خلافنا دائماً بسبب انشغالنا، ولاشيء أكثر، إنّ كان هناك خبراً لمّا تردّدتُ بإخباركم، شكراً لسعة صدركم ، وأرجو مراعاة مشاعري”.