كيف اغضب عمرو دياب يسرا بسبب تطبيق Yela

في مارس ٢٠٢٠ وقبل شهور طويلة من انفصال الزوجين عمرو دياب ودينا الشربيني، صور الثنائي حملة دعائية لصالح تطبيق Yela.

وقتها كان الزوجين منسجمين، ودياب لا يترك فرصة لدعم دينا الا ويستغلها، هكذا كان محببا لقلبه ظهورها معه في اي مناسبة.

بل كان يدفع بها احيانا ويزكيها.

كان كل منهما يدرك ان كل ظهور لهما هو استثمار جديد في “الترند” الذي أحبا وجود اسميهما فيه.

ولكن مع تأخر اطلاق تطبيق Yela تأخرت الحملة الدعائية التي تم تصويرها من أكثر من عام.

ومع انفصال الثنائي، طالب عمرو دياب بعدم نشر الصور التي تجمعه مع دينا، كان طلبه مستحيلا، ولم يكن مستعدا لالتقاط صور جديدة.

ولكن الشركة التي قامت بالدعايا، اقترحت اعادة تركيب صورته بشكل يرضيه هو شخصيا.

هكذا تم مسحه من الصورة الجماعية، واستخدام الصورة الفردية له واعادة لصقها داخل الصورة الجماعية بشكل يظهره هو فقط في المقدمة.

والجميع يقف خلفه، باعتباره هو النجم الأهم.

غرور دياب بالطبع تناسبه صورة بهذه المواصفات، ولكن يسرا صديقته القديمة لم ترضيها الصورة.

وأعلنت عن رأيها السلبي في الصورة للشركة الخاصة بالدعايا.

أما الشربيني، فاعتبرت الصورة المركبة مادة نميمة مضحكة لها مع أصدقاءها، خاصة وهم يعرفون اعراض داء الغرور والتكبر المصاب به دياب.

لكن

لأن

لكن