شقيق شيرين كسر لها رجلها بسبب غيرته من حسام حبيب .. الحقيقة والشائعات

أربع سنوات وأكثر مرت على زواج شيرين الملعون من المطرب حسام حبيب، اربع سنوات شهدت صعود وهبوط في علاقة شقيق شيرين وبقية أسرتها بحسام حبيب .

فحسام الذي ظهر في حياة شيرين في وقت كان مدير أعمالها ياسر خليل يملك الكثير من مفاتيح حياتها، كان يحظى بتأييد أسرة شيرين رغم فارق السن والوضع الاجتماعي.

محمد عبد الوهاب شقيق شيرين كان كلمة السر في إتمام هذه الزيجة من البداية، خاصة وأن محمد كان يكره ياسر خليل بشدة

ويشعر بالغيرة بسبب قدرة خليل على التحكم في شيرين على كل المستويات.

دخول رجل جديد للحسبة، كان حل جيد بالنسبة للشقيق الغيور ، هكذا كان الانفصال نفسه غير يسيرا لما يتبعه من تعقيدات.

ولكن سعي حسام حبيب مع الوقت وراء أموال شيرين، اشعل غيرة الشقيق من جديد، ما حول الرجلين من صديقين إلى أعداء.

ومحاولات شقيق شيرين التفرقة بينها وبين حسام في اخر عامين، كانت تقابل بغضب من شيرين التي كان يربطها بزوجها حب مرضي.

ولكن مع الانفصال، عادت علاقة الشقيق بها تقوى، خاصة وهو من عمل على توكيل محامي ووضع مطاردة حسام القانونية هدفا عظيما له.

ولكن الصلح الأخير بين شيرين وحسام بتدخل من مدير أعمالها الحالي ميمي فؤاد، كان سببا في اشتعال غيرة الشقيق من جديد.

فهو يكره حسام لدرجة دفعته لسحب شقيقته بالقوة الى احد المستشفيات النفسية لابعادها عنه .. وهي الرواية الأولى عن قصة شيرين وشقيقها !

وهذا هو سبب الخلاف الاخير بين شيرين ومحمد عبد الوهاب .. خلاف نتج عنه قيام الاخ بتعنيفها والاستعانة بفريق كامل من المستشفى لاجبارها على العلاج.

وفي غياب اي سند للمطربة الشهيرة، ومقاومتها الفريق الطبي، أصيبت بعدد من الكدمات بالذراعين والجانبين.

وباستقبال المستشفى لها وهي في حالة ثورة، اتصلت شيرين بصديقة لها لتبلغها ان شقيقها ضربها ويحتجزها في المستشفى دون رغبتها.

هذه الصديقة بدأت في شحن الاعلام وتسريب خبر عن ضرب محمد عبد الوهاب لاخته

وسربت خبر اصابتها بكسر، ليربط الصحافة بين الخبر الزائف الأول عن اصابتها بالرباط الصليبي، باعتداء الشقيق عليها.

خاصة ان مدير اعمالها كان قد نشر خبرا انها سقطت في منزلها واصيبت !

ومع تفاقم الضغط النفسي، اجهشت شيرين بالبكاء لتدخل في وصلة انهيار عصبي بسبب حزنها الشديد من تصرف شقيقها وشعورها بالألم

كون من هدد أمانها كان الشخص المفترض به حمايتها.

تواتر الأحداث دفع بكل المحيطين بشيرين بتشجيعها على تحرير محضر، خاصة وأن الاعتداء بالضرب جناية والقانون يكفل الحق لها بالدفاع عن نفسها.

هكذا حررت شيرين محضرا ضد شقيقها مساء السبت، وتم تحويل المحضر إلى النيابة بعد ارفاقه بتقرير الطب الشرعي

وعدم استجابة الشقيق لمحاولات المباحث باستدعاءه.

شيرين فشلت في العودة لمنزلها في حماية مدير أعمالها وصديقاتها، وفي ظل غضب ورفض كامل للحديث مع شقيقها ..

بدأت صديقتها في نشر الخبر للاعلام للافراج عن شيرين ..

 

وللحديث تتمة ..

لكن

لأن

لكن

لأن